حيث تحسب الخطوات حسابًا
لما كنت في المدرسة لعبتها في الفناء شارد الذهن فانتزعها مني طالب وزعم أنه سيبعثرها لي بعثرة لاتحل. فضحكت وتأملته كيف يطيل التقليب فيها بكل تعنٍ وثقة. تساءلت كيف له ألا يتخيل أنني قادر على ترتيبها بمجرد أن أعكس خطواته إلى الوراء؟…