كما يوحي اسمه اللوح مساحة أضع فيها قصاصات من النصوص والصور. وتكون غالبا حول أفكار موجزة. أحب أن أفكر في اللوح كما لو كان السبورة الكبيرة في غرفتي. كلما وردت لي فكرة أتيتها أكتب أو أرسم أو ألعب. إنها مكان أتفاعل فيه مع ما يتدفق برأسي من أفكار. أما لوح مدونتي مناورات فهو النسخة الرقمية لها. ويزيده حسنا أنني لست بحاجة لأن أزيل أو أمحو منه شيئا لكي أكتب فيه من جديد.